سيد المحققين، السيد المرجع الصرخي الحسني (دام ظله) يباهل ويلاعن مدعي العصمة زورًا (أحمد ابن كَاطع)
............... نصّ المباهلة، مفرق برابط فيديو .............
أَعُوذُ بِاللهِ اْلسَّمِيعِ اْلعَلِيمِ، مِنَ اْلشَّيْطَانِ اْللَّعِينِ اْلرَّجِيمِ
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيمِ
قال تعالى العزيز الحكيم
فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ
تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
آل عمران (61).
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أللَّهُمَّ، إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ.
إنّي قَدْ رَدَدْتُ وأبْطَلْتُ باْلدَّليل العلميّ والبُرهانِ القَاطِعِ وَاْلحُجَةِ اْلدَّامِغَةِ اْلوَاضِحَةِ اْلبَيّنَةِ، كُلّ دَعَاوَى المُدَّعيّ:
إبنُ كَاطِعْ، مِنْ إْبنِ إِمَامٍ، أَوْ وَكِيلِ إِمَامٍ، أَوْ رَّسُولِ إِمَامٍ، أَوْ نَائِبِ إِمَامٍ، أَوْ وَّزيرِ إِمَامٍ،
أَوْ اليَّمَانِيّ، أَوْ أَوَّل المُمَهّدينَ، أَوْ عَالِمٌ باْلتَأْويلِ وَالمُحْكَمِ وَالمُتَشابَهِ أَوْ غَيْرِهَا مِنْ دَعَاوَى تَرْتَبِطُ بالأِمَامِ عَلَيْهِ اْلسَّلَامُ.!
أللَّهُمَّ، إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ.
إنّي كَتَبْتُ وَأَعَلَنْتُ وَأَبْلَغْتُ بِوُضُوحٍ وَبَيَانٍ. إِنّي وَلِسَنَوَاتٍ طِوَالٍ وَلِمَرَّاتٍ وَمَرَّاتٍ وَمَرَّاتٍ،
نَاقَشْتُ، وَنَاظَرْتُ، وَبَاهَلْتُ، وَلّاعَنْتُ، إِبنَ كَاطِعٍ، وَأَثْبَتُ جَزْمًا وَقَطْعًا بُطْلَانَ كُلَّ مُدَّعَيَاتِهِ.
وَأَثْبَتُ وأَعْلَنْتُ، أَنَّهُ ضَالٌّ مُضْلٌ دَجَالٌ سَاحِرٌ.
وَأَثْبَتُ وأَعْلَنْتُ، أَنَّهُ ضَالٌّ مُضْلٌ دَجَالٌ سَاحِرٌ أَفَّاكٌ أَثِيمٌ مُحْتَالٌ عَمِيلٌ نَاصِبِيٌّ مُرْتَدٌ كَافِرٌ، دَجَالٌ، دَجَالٌ، دَجَالٌ.
أَللَّهُمُّ، إلْعَنْهُ ... أَللَّهُمُّ إلْعَنْهُ ... أَللَّهُمُّ إلْعَنْهُ.
أَللَّهُمَّ، أنْزِلْ عَلَيْهِ حُسْبَانًا مِنَ اْلسَّمَاءِ، أَوْ عَذَابًا أَلِيمًا، أَللَّهُمَّ، أنْزِلْ عَلَيْهِ حُسْبَانًا مِنَ اْلسَّمَاءِ، أَوْ عَذَابًا أَلِيمًا، أَللَّهُمَّ، أنْزِلْ عَلَيْهِ حُسْبَانًا مِنَ اْلسَّمَاءِ، أَوْ عَذَابًا أَلِيمًا.
أَللَّهُمَّ، أَذِقْهُ حَرَّ اْلحَدِيدَ، أَللَّهُمَّ أَذِقْهُ حَرَّ اْلحَدِيدَ، أَللَّهُمَّ أَذِقْهُ حَرَّ اْلحَدِيدَ.
أَللَّهُمَّ، أَذِقْهُ حَرَّ اْلنَّارَ، أَللَّهُمَّ أَذِقْهُ حَرَّ اْلنَّارَ، أَللَّهُمَّ أَذِقْهُ حَرَّ اْلنَّارَ.
أَللَّهُمَّ، إلْعَنْهُ كَمَا لَّعَنْتَ أَصْحَابَ اْلسَّبْتِ، أَللَّهُمَّ إلْعَنْهُ كَمَا لَّعَنْتَ أَصْحَابَ اْلسَّبْتِ، أَللَّهُمَّ، إلْعَنْهُ كَمَا لَّعَنْتَ أَصْحَابَ اْلسَّبْتِ.
أَللَّهُمَّ، آتِهِ ضِعْفَينِ مِنَ اْلعَذَابِ وَاْلعَنْهُ لَّعْنًا كَبِيرًا، أَللَّهُمَّ، آتِهِ ضِعْفَينِ مِنَ اْلعَذَابِ وَاْلعَنْهُ لَّعْنًا كَبِيرًا، أَللَّهُمَّ، آتِهِ ضِعْفَينِ مِنَ اْلعَذَابِ وَاْلعَنْهُ لَّعْنًا كَبِيرًا.
أللَّهُمَّ، إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ ... أللَّهُمَّ إشْهَدْ.
إنّي مَسْؤُولٌ عَنْ كُلِّ مَا ذَكَرْتُهُ قَبْلَ قَلِيلْ، وَإِنْ كُنْتُ كَاذِبًا، فإنّي أَتَحَمَّلُ كُلُّ مَا يَتَرَتّبُ وَيَنْزِلُ عَلَيَّ مِنْ لَّعْنٍ، وَطَرْدٍ، وَنَارٍ، وَعَذَابٍ، وَعَلَيهِ أقُولُ :
أللَّهُمَّ، رَبَّ اْلسَّمَاوَاتِ اْلسَّبْعِ، وَرَبَّ اْلأَرَضِينَ اْلسَّبْعِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
إنْ كَانَ مَحْمُودُ اْلصَرْخِيُّ؛ جَحَدَ حَقًا، وَاْدَّعَا بَاطِلًا، فَأَنْزِلْ عَلَيْهِ حُسْبَانًا مِنَ اْلسَّمَاء أَوْ عَذَابًا أَلِيمًا.
وَإنْ كَانَ إبنُ كَاطِع (أحْمَد إبنَ إسْمَاعِيل)؛ جَحَدَ حَقًا، وَاْدَّعَا بَاطِلًا، فَأَنْزِلْ عَلَيْهِ حُسْبَانًا مِنَ اْلسَّمَاء أَوْ عَذَابًا أَلِيمًا.
(وَأَفْلَحَ مَنْ صَلَّى عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ).
.................................................. .
رابط المباهلة:
http://www.youtube.com/watch?v=xyHEG...ature=youtu.be