اعلام قضاء الزبير
15-10-2009, 07:21 PM
http://up.damasgate.com/files/m7sef2tttzapnqun38ha.jpg (http://up.damasgate.com/)
لقد ورد في فضل الدعاء وأهميته آيات كريمة وأحاديث نبوية كثيرة، فمن فضائله العظيمة التي دلَّ عليها الكتاب والسنة:
أن الله تعالى أثنى على أنبيائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ***1649;لْخَيْر***1648;تِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـ***1648;شِعِينَ} [الأنبياء:90]، فأثنى سبحانه عليهم بهذه الأوصاف الثلاثة: المسارعة في الخيرات، ودعاؤه رغبة ورهبة، والخشوع له، وبيَّن أنها هي السبب في تمكينهم ونصرتهم وإظهارهم على أعدائهم، ولو كان شيء أبلغ في الثناء عليهم من هذه الأوصاف لذكره سبحانه وتعالى.
أنَّه سنَّة الأنبياء والمرسلين، ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين المتواضعين، قال تعالى: {أُولَـئِكَ ***1649;لَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى***1648; رَبّهِمُ ***1649;لْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ
أنه شأن من شؤون الملائكة الكرام، قال تعالى: {وَ***1649;لْمَلَـ***1648;ئِكَةُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِى ***1649;لأَرْضِ أَلاَ إِنَّ ***1649;للَّهَ هُوَ ***1649;لْغَفُورُ ***1649;لرَّحِيمُ} [الشورى:5]،
http://up.damasgate.com/files/w5hzy8f26xl823fupw7y.jpg (http://up.damasgate.com/)
اجتمع المؤمنين الاخيار الانصار
في قضاء الزبير في مسجد ابي الفضل العباس (عليه السلام)
راجين ربهم الكريم ان يمن عليهم بنصرة سيدهم ومولاهم الامام الهمام الحجة ابن الحسن
(عليه السلام)
وعجل الله فرجة الشريف
وان لايستبدل بهم غيرهم
بقراءة دعاء العهد الثاني المبارك
http://up.damasgate.com/files/0hyd6ca6sbhzdc7zokgo.jpg (http://up.damasgate.com/)
http://up.damasgate.com/files/mh1hby6ti3e9njp20zbk.jpg (http://up.damasgate.com/)
لقد ورد في فضل الدعاء وأهميته آيات كريمة وأحاديث نبوية كثيرة، فمن فضائله العظيمة التي دلَّ عليها الكتاب والسنة:
أن الله تعالى أثنى على أنبيائه به، فقال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِى ***1649;لْخَيْر***1648;تِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خـ***1648;شِعِينَ} [الأنبياء:90]، فأثنى سبحانه عليهم بهذه الأوصاف الثلاثة: المسارعة في الخيرات، ودعاؤه رغبة ورهبة، والخشوع له، وبيَّن أنها هي السبب في تمكينهم ونصرتهم وإظهارهم على أعدائهم، ولو كان شيء أبلغ في الثناء عليهم من هذه الأوصاف لذكره سبحانه وتعالى.
أنَّه سنَّة الأنبياء والمرسلين، ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين المتواضعين، قال تعالى: {أُولَـئِكَ ***1649;لَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى***1648; رَبّهِمُ ***1649;لْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ
أنه شأن من شؤون الملائكة الكرام، قال تعالى: {وَ***1649;لْمَلَـ***1648;ئِكَةُ يُسَبّحُونَ بِحَمْدِ رَبّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَن فِى ***1649;لأَرْضِ أَلاَ إِنَّ ***1649;للَّهَ هُوَ ***1649;لْغَفُورُ ***1649;لرَّحِيمُ} [الشورى:5]،
http://up.damasgate.com/files/w5hzy8f26xl823fupw7y.jpg (http://up.damasgate.com/)
اجتمع المؤمنين الاخيار الانصار
في قضاء الزبير في مسجد ابي الفضل العباس (عليه السلام)
راجين ربهم الكريم ان يمن عليهم بنصرة سيدهم ومولاهم الامام الهمام الحجة ابن الحسن
(عليه السلام)
وعجل الله فرجة الشريف
وان لايستبدل بهم غيرهم
بقراءة دعاء العهد الثاني المبارك
http://up.damasgate.com/files/0hyd6ca6sbhzdc7zokgo.jpg (http://up.damasgate.com/)
http://up.damasgate.com/files/mh1hby6ti3e9njp20zbk.jpg (http://up.damasgate.com/)